Cronistoria

La mia vita artistica

Filtri: Tutti gli anni 2015

1995

Comune di Resana

1995

con una pittrice di Trento

1995

A Cortina con artisti a cena invitati dal Conte Brant dall'Austria

1995

in Galleria Farsetti di Cortina d'Ampezzo

1995

Con Saverio Barbaro a Cortina d'Ampezzo durante la sua mostra " Giganti quadri per il Marocco"

1995

Con artisti a Cortina d'Ampezzo
مع ثلة من المبدعين في كورتينا

1994

1994

ACAV- Trento

1994

Presentazione di Sassi da Gerusalemme a Cortina 1994
تقديم حجارة من القدس في كورتينا 1994

1994

Il critico Tomaso Trini in mezzo il pittore Michele Berton e sua moglie a San Vito di Cadore

1994




بقلم منير موسى

الدكتور صلاح محاميد مواطن العالم، شاعر، طبيب ومحلل للانسان والفن. هو
أبن مدينة ام الفحم التي لا زالت رائحة ترابها، ازهارها واشجارها عالقة في انفاسة. ولم ينس اصلة ولا فصلة. يقطن الشاعر في مدينة كورتينا الايطالية حيث يمارس مهنتة وهوايتة كرسام. يجول ويصول في اللغتين، العربية والايطالية. اصبح شاعرا بسرعة برقية وهذا ليس صدفة، فالكلمة كانت بالاساس ملتصقة بوجدانة، وعندما اشبعت ثقافتة وصهرت تجربتة الحياتية خرجت اشعارة ابداعا انسانيا وثابا جامحا.
لقد اشغل ديوانة باللغة الايطالية حجارة من القدس وسائل الاعلام وصار بحق سفير الثقافة العربية في بلاد الغرب. في اشعار للقدس نشتم رائحة الزيتون، العطر، شذى الاقحوان ومعادلات كيمياء اللغة.
نتعرف فيها على الوحدة، الغربة، الشوق، الحنين، البعد، الجفاء، اللقاء، الدموع، الطموح والحلم. فيها نتلاقى مع الهدوء، الرذاذ، الندى، ينابيع في الصحراء والامواج الهائجة لكن السفينة تتابع الابحار وتمخر عباب الزمان. تلاقي قصائد الفحماوي تجاوبا وتحظى بالاصغاء في بلدان عديدة وانة فخر للثقافة والادب العربي ان ينال شاعرنا جوائز متعددة في سباق الشعر والابداع القطري في ايطاليا. صلاح يكتب الشعر ويبدع لوحات فنية، هذا في الوقت الذي يعتني بمرضاة ويطبب الناس بحذر. كيف تلاقت تلك الابداعات. اسالوا الفنان وشدوا على يدية.


كفر ياسيف1995


كلمة للشعر


في غفلةٍ من الزمن
نضيعُ في المجهول فينا

نعرّي زيف الحقيقة
ولا نبسم

لا يحتل الثلجُ صدرنا
ونعلنها
ايها الشعر
فلتتمرد ضدنا

وضدَنا سارت الينا الحقيقة
لتصر شظايا حلم
قناعات رقيقة

ايها الشعر
فلتحتل كياننا
ولتصر لوقتنا
ملهاةً أنيقة

1994

ULSS di Bassano